تلعب الظروف المناخية دورًا مهمًا في النجاح الإنجابي للأنثى الناضجة في القطب الجنوبي.
المواد الكيمائية للأبد سامة للإنسان والحيوان على حد سواء وإطلاقها في السلسلة الغذائية يثير القلق.
الظهور المتزايد لبحيرات المياه الذائبة والجداول عبر سطح القارة القطبية الجنوبي يُعد دليلًا على تغير المناخ.